اسمي رامي خضر، مهندس زراعي من الحمدانية – قره قوش ، مدير بلدية الحمدانية ، خريج كلية الزراعة والغابات – جامعة الموصل، شاركت بالحوارات القائمة على القضايا التي هي جزء من مشروع بحثي "تطوير بناء القدرات المحلية لبناء السلام في نينوى" الذي يهدف إلى تعزيز التماسك الاجتماعي من خلال البحث والحوار بين المجتمعات المختلفة وكذلك مع أصحاب المصلحة المعنيين وقادة المجتمع، والي تضمنت وتغيير المناخ والتدهور البيئي وخطاب الكراهية على سبيل المثال لا الحصر الي اقامتها جمعية التحرير للتنمية.
يكول رامي " هذه الجلسات جدا مهمة لتحديد المشاكل التي تواجه البيئة والمناخ والخدمات ووضعها تحت مؤشرات لدراستها ومعالجة هذه المشكلات، ومن خلال هذه الجلسات كدرت أشتغل على فكرة كمدير بلدية والي هي أنه قدمنا طلب للجهات المختصة يتضمن أنه نكدر نخصص مبلغ من كل مشروع لدعم البيئة واشتغلنا بهذا المشروع بالحمدانية ونتأمل أنه ينتقل لكل المناطق".
ويضيف رامي " الي استفاديت من هذه الجلسات النقاشية كمدير بلدية الناس كدرت استمع للناس وشفت أنّه الناس متذمرين من التصحر والنفايات ومواقع الطمر الصحي واضافة إلى قلة التشجير في نينوى وسهلها والأفكار الي تم مناقشتها انه الدولة لازم تاخذ خطوات حقيقية لخدمة المواطن بكل ما يخص الخدمات، لكن بنفس الوقت بدون مساعدة المواطن ما يتطور الشغل أبدا".
ويوضح رامي " بأنّ من خلال هذه الجلسات نخرج بمجموعة مقترحات ونكدر نشتغل عليها بالتعاون ويه المواطن علمود نكدر نخدم مناطقنا ونساهم بتطويرها".
رسالة رامي للمواطن " اذا انت كمواطن ما تكدر تقدم خدمة على أقل تقدير حافظ على البيئة وعلى الخدمة اي تقدمها الك الحكومة لأن من الممكن هذه الخدمة ما تكون متوفرة بالسنوات المقبلة اذا ما تحافظ عليها، وعلى اقل تقدير لازم يحافظ المواطن على جهود الدوائر الخدمة علمود نكدر نوصل للخدمة الكاملة، ونتمنى أن يتم تعزيز الوعي عند المواطن بصورة عامة".
